المنشورات

تجدون هنا مجموعة من منشورات مشروع معرفة الحرب (الإنتاج المعرفي في زمن الحرب واللجوء، تطوير أرضية مشتركة لمجال البحث في وحول سوريا) وفقا للمحاور البحثية التالية: 

  • البحوث التحويلية 
  • التضامن في لبنان 
  • اقتصاديات الحرب وإعادة الاعمار والتضامن. 

يتوافق العمل البحثي لمشروع معرفة الحرب مع المحاور السابقة والتي تهدف الى اكتشاف مختلف أشكال التضامن في مناطق النزاع حيث تم التركيز خلال العمل على: 

  • البحث عن أوجه التضامن القائمة بين الفئات الأكثر ضعفا من السوريين والفلسطينيين واللبنانيين في عدة مجتمعات في لبنان. 
  • العمل على مفهوم الاقتصاد التضامني في ظل النزاع المسلح في سوريا. 
  •    تطوير نظريات المعرفة لاستراتيجيات البحث التحويلية.

البحوث التحويلية

البحوث التحويلية

asdf

سرين إس. | هيلموت كريجر | أدريانا كيوبوفا | كلاوديا ويسر (2022): نهج شامل للبقاء: تحويل استراتيجيات البحث في سياقات مناطق الحرب والصراع.

الخلاصة: يقترح المؤلفون مقاربة شاملة للبقاء كاستراتيجية بحث تحويلية من خلال إبراز القراءات المتعلقة بالمرأة السورية وتحليلاتها واستراتيجياتها البحثية في ظل ظروف النزوح الجماعي والحرب. اجتمع منتجو المعرفة حول قضايا مثل الاختفاء القسري وإبراز أصوات النساء في السياقات العامة. تم تحويل الألم إلى عمل، وقاد الفريق عملية البحث وحدد غرضه واستراتيجياته. 

  • لتحلتحميل النسخة العربية

لينا ميري | ليندا طبر (2022): منهجيات نسوية لإنهاء الاستعمار وإنتاج معرفي تحويلي في المنطقة العربية: حالة المرأة السورية.

الخلاصة: بالرغم من وجود أدبيات تنتقد المقاربات الاستشراقية الاستعمارية لتحليل المرأة العربية في العالم الثالث، إلا أن هناك نقصًا في الأدبيات التي تركز على المنظورات المنهجية والمعرفية التي تساهم في إعادة إنتاج المنظورات الاستشراقية -الاستعمارية. تحاول هذه الورقة النظر في الاحتمالات التي يمكن أن تفتحها المنهجيات النسوية غير الاستعمارية لتجاوز هذا المأزق، وبالتالي تدعو إلى مزيد من التأملات حول كيفية تطبيق المنهجيات النسوية غير الاستعمارية في المنح الدراسية من قبل نضالات النساء العربيات ضد التشكيلات المترابطة للنظام الأبوي والحرب والاستعمار الاستيطاني. في المنطقة. تطرح الورقة التساؤلات التالية: ما هي الأساليب والطرق المعرفية والمنهجية المطلوبة والتي يمكن أن تمكننا من إنتاج معارف نسوية غير استعمارية تكشف كيف عملت القوة الحديثة المتشابكة (الاستعمارية) على تشكيل تجارب النساء المعيشية وذلك من أجل تسهيل تحويلها؟ كيف يمكن أيضًا إعادة التفكير في إنتاج المعرفة النسوية غير الاستعمارية كعملية تعاون مع النساء اللواتي يقاومن هذه الظروف المادية؟ 

تجادل الورقة بأن هيمنة المقاربات النسوية الليبرالية والمنهجيات المرتبطة بها تزيد من إعادة إنتاج استعمار السلطة في العالم الاجتماعي الحقيقي وفي إنتاج المعرفة. وتقدم الورقة أمثلة من التقارير التي نشرتها المنظمات الدولية حول المرأة السورية والتي تعكس محدودية تجاهل القوى الهيكلية التي تحدد واقع المرأة السورية. تقدم الورقة اقتراحات أولية للتفكير في المنهجيات النسوية غير الاستعمارية وتطويرها والتي تعيد ربط إنهاء إنتاج المعرفة الاستعمارية بالممارسات التي تهدف إلى إنهاء الاستعمار وتحويل الهياكل المادية للسلطة.

التضامن في لبنان

sdf

رائد اشنيور (2022): نقد نظام المساعدة الإنسانية: التضامن الاجتماعي والنهج البديلة للاجئين والنزوح.

الخلاصة: تعرض هذه الورقة بعض الانتقادات الموجّهة إلى النظام الدولي للمساعدات الإنسانية، وممارساته، ونماذجه في سياقات الهجرة القسرية والتهجير. وتستقصي كيف يمكن لنظام المساعدات والمؤسسات الدولية أن يفاقما من الأوضاع الهشة للاجئين والمجتمعات المحلية عبر آليات التحكم المختلفة المطبّقة على متلقي المساعدة، عوضاً عن تحسين وضعهم غير المستقر، وصون كرامتهم، وحمايتهم من انتهاكات الدول لحقوقهم. كما تناقش الورقة أيضاً التضامن، وتحديداً التضامن الاجتماعي، بوصفه إحدى المقاربات المجتمعية المكمّلة أو الداعمة للتعامل مع مسائل اللاجئين. غير أنها لا تقترح اعتبار التضامن مقاربة بديلة مكتملة الأركان لنظام المساعدات، بما أن أياً منهما لا يمكن أن يحل مكان الآخر.

راوية موسى | فرح خطّاب (2022): اللجان الشعبية في لبنان ودورها في التحول الثوري للمجتمع والنضال الوطني الفلسطيني

الخلاصة: تهدف هذه الورقة البحثية التي تحمل عنوان “اللجان الشعبية في لبنان ودورها في التحول الثوري للمجتمع والنضال الوطني الفلسطيني” إلى تحليل واقع اللجان الشعبية، ودورها الخدمي، والاجتماعي، والسياسي، والوطني خلال فترة السبعينيات والثمانينيات، ودورها في ظل الظروف الراهنة (اللجوء السوري في المخيمات الفلسطينية، والانهيار الاقتصادي، وكوفيد – 19)، وتحليل الآليات التي استخدمتها اللجان الشعبية في إنشاء شبكات التضامن الاجتماعي في ظل التحديات والعراقيل، ودور اللجان في تغيير مفهوم التضامن والنضال الوطني الفلسطيني، وتحليل الثغرات في آلية عمل اللجان الشعبية وأدائها، وتحليل العوامل التي تؤدي دوراً سلبياً في التأثير على اللجان الشعبية وعلى دورها الوطني. كما تتضمن الورقة مجموعة من التوصيات التي طُرِحَت خلال النقاش مع أمناء سر/ أعضاء اللجان الشعبية، والناشطين في المخيمات لإبراز دور اللجان الشعبية وتفعيله.

اقتصاديات الحرب وإعادة الاعمار والتضامن. 

asdf

هيلموت كريجر (2022): “أولئك الذين بقوا كانوا على قيد الحياة من الأشباح”. مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين والانتفاضة في سوريا.

الخلاصة: تركز هذه الورقة على تجارب وتحليلات ناشطين من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة دمشق، هما: عبد الله الخطيب وأحمد حسن. تمت مقابلتهم حول القضايا الرئيسية التالية: امتداد الانتفاضة في سوريا إلى اليرموك، وأهمية الحياد في التحليلات الفلسطينية، واستراتيجيات الحرب للنظام السوري، وظاهرة عسكرة الانتفاضة، وصعود المنظمات الجهادية إلى السلطة، والقضية الأساسية المتعلقة بأنشطتهم السياسية وكذلك الاجتماعية في ظل ظروف الانتصارات والقصف والسيطرة الجهادية على المخيم. تعرض الورقة فهماً متعدد الاتجاهات للتطورات في اليرموك وكذلك بشكل عام للوجود الفلسطيني في سوريا في أوقات النزاع والحرب. من خلال القيام بذلك، فإنه يخلق مجالًا لمقاربة تاريخ مكبوت للحرب في سوريا بطريقة شاملة.

المنشور متوفر فقط باللغة الألمانية  

طارق صادق (2022): اقتصاد التضامن وصراع النقابات العمالية: نهج واحد مشترك للصمود والمقاومة في فلسطين.

الخلاصة: شهدت السنوات الأخيرة نقاشات متزايدة حول الهيكل الأمثل للاقتصاد الفلسطيني. من بين أكثر من 28 عامًا من الاعتماد الاقتصادي القسري على العلاقة مع القوة الإسرائيلية الاستعمارية، ظهرت الحاجة إلى تغيير هيكل الاقتصاد الفلسطيني ليكون شاملاً ومقاومًا للاستعمار. تبحث هذه الورقة عن الهيكل التأسيسي المحتمل الذي يمكنه تمكين التضامن ومقاومة الإجراءات الاقتصادية. النقابات العمالية، التي تم تهميشها خلال حقبة ما بعد أوسلو من قبل الفصائل السياسية والسلطة الفلسطينية، هي في قلب تحقيقنا. وجدت الورقة أن النقابات العمالية، باعتبارها شبكات واسعة لامركزية تكافح من أجل حقوق العمال، لديها بنية مناسبة محتملة لاقتصاد تضامني يدعم صمود ومقاومة الشعب الفلسطيني ضد القوة الاستعمارية الإسرائيلية

لتحميل النسخة العربية:

المركز السوري لبحوث السياسات (2022): تسيس الهوية في سوريا: ورقة خلفية

الخلاصة:

شهد الصراع الدامي خلال السنوات الإحدى عشر الماضية عملياتٍ ممنهجة استهدفت تجييش الهويات الفردية والجمعية وتحويلها إلى أداةٍ للصراع، وبالتالي إقحام الروابط والهويات الثقافية في ميدان النزاع. كان ذلك عن طريق ممارسات وسياسات التخويف، والتحريض والكراهية، والعصبيات، وشيطنة الآخر، ونزع انسانيته، وتضخيم الاختلافات الطائفية، والإثنية، والسياسية، والجنسانية، والمناطقية، والطبقية. تنطلق هذه الورقة من الأسئلة الرئيسية التالية: لماذا التركيز على تسيس الهويات وكيف تم توظيفها من أطراف النزاع في سوريا؟ ولماذا أصبح توصيف النزاع المسلح بعد الانتفاضة السورية بأنه نزاع على أساسٍ طائفي و/أو اثني مهيمناً في العديد الدراسات الأكاديمية والسياسية وحتى شهادات الناشطين؟.

تقدم هذه الورقة الخلفية أولاً صورة عامة حول أثر الحرب السورية والدمار الهائل الذي خلفته على كافة الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية خلال العقد الماضي. ثانياً، تقدم خلفية نظرية ومفاهيمية تتناول تطور مفهوم “سياسات الهوية” واختلافات المدارس في تنظيرها للعلاقة بين الهوية والثقافة والسياسة وخاصة العلاقة بين “السياسات على أساس الهوية” والنزاعات ضمن بعض الدول بعد انتهاء الحرب الباردة. ثالثاً، تتناول الورقة مفهوم “تسيس الهوية” لتحليل آليات التطييف الخطابي والفعلي وخاصة مع تبني العديد من القوى المتحاربة خطاباً إقصائياً وأعمال عنف على أسس طائفية أو إثنية صريحة.

 أخيراً، تقترح الخاتمة إطاراً نظرياً ومنهجاً لتحليل آثار توظيف سياسات الهوية في الصراع السوري والذي يأخذ بعين الاعتبار ضرورة تحليل آليات التضامن الاجتماعي المحلية الحالية ودورها في معالجة الانقسامات التي فرضها النزاع من جهة، وربطها بالاقتصاد السياسي والتحديات التي يفرضها غياب العدالة والمساءلة، والخطط المستدامة لمعالجة آثار الحرب من جهة أخرى.

لتحميل النسخة العربية:

لتحميل النسخة الإنكليزية: